نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج

شمس الدين بن شهاب الدين الرملي المنوفى المصري الأنصاري

المشهور بالشافعي الصغير

المتوفى: 1004هـ


نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج 001

نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج 002

نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج 003

نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج 004

نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج 005

نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج 006

نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج 007

نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج 008

نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج 009

نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج 010

نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج 011

نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج 012

فائدة تاريخية عجيبة

1004- شمس الدين محمد بن شهاب الدين أبو العباس أحمد الرملي ت1004هـ، سَمَّاهُ: (نهاية المحتاج إلى شَرْح المِنْهَاج)[1] ابتداء التأليف سنة 963هـ وانتهى منه سنة 973هـ؛ أي في حوالي عشر سنين.

1024- نور الدين علي بن يحيى الزيادي ت1024هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى النهاية.

1052- محمد بن عبد المنعم الطائفي ت1052هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى النهاية.

1087- نور الدين علي بن علي الشُبرَامَلِّسي ت1087هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى النهاية[2].

1096- أحمد بن عبد الرزاق المغربي المعروف بالرشيدي ت1096هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى النهاية.

1204- سليمان بن عمر العجيلي المعروف بالجمل ت1204هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى النهاية.

– عبد الرزاق حسين عيسى؛ سَمَّاهُ: (القواعد الأصولية من خلال كتاب الجمل على شَرْح المِنْهَاج).

1242- خالد بن حسين الشهرزوري ت1242هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى النهاية.

1314- محمد بن محمد الأنبابي ت1313هـ؛ وسماها: (تقرير الأنبابي عَلَى نهاية المحتاج للرملي).

1434- الطالب عوض عبد العزيز العتيبي؛ (القواعد والضوابط الفقيه من كتاب نهاية المحتاج للرملي)، من كتاب القضاء إلى كتاب أمهات الأولاد؛ بإشراف أحمد عبد الله العوضي؛ جامعة مؤتة، الأردن.

– لمجهولٍ (حدود فقهية ملخصة من شرح المنهاج للرملي) وجدتها في الأزهرية.

1274-عمر بن الحبيب حامد بن عمر باعلوي الحسيني الحضرمي[3] ت1274هـ؛ له: (فتح العلي بجمع الخلاف بين ابن حجر وابن الرملي).

1355- عمر بن محمد أمين بن معروف القره داغي[4] الغفاري المردوخي ت1355هـ؛ (المنهل النضاخ في اختلاف الأشياخ).

[1] – قال حميد: ” وَقَالَ الْجَمَالُ الرَّمْلِيُّ إنَّهُ شَرَعَ فِي شَرْحِ الْمِنْهَاجِ فِي شَهْرِ ذِي الْقِعْدَةِ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ وَتِسْعِمِائَةٍ اهـ وَنُقِلَ عَنْهُ أَنَّهُ فَرَغَ مِنْهُ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ تَاسِعَ عَشْرَ جُمَادَى الْآخِرَةِ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ وَتِسْعِمِائَةٍ اهـ وَعُلِمَ مِنْ ذَلِكَ أَنَّ تَأْلِيفَ النِّهَايَةِ مُتَأَخِّرٌ عَنْ تَأْلِيفِ التُّحْفَةِ وَالْمُغْنِي كَمَا نَصَّ عَلَيْهِ ع ش وَأَنَّ تَأْلِيفَ الْمُغْنِي مُتَأَخِّرٌ عَنْ تَأْلِيفِ التُّحْفَةِ” اهـ. * لها نسخة في مكتبة الملك فيصل برقم: 812 و 805 و 804 و 810. ولها طبعات عديدة؛ ولكني لم أر غير طبعة المكتبة الشاملة حتى الآن. وقيل: أن دار المنهاج تعمل على إصدار للنهاية، نسأل الله لهم التوفيق.

[2] – لها نسخة في مكتبة الملك فيصل؛ برقم: 813 و 815و 861.

[3] طبعته دار المنهاج بتحقيق شفاء محمد حسن هيتو. هذا الكتاب عبارة عَنْ دراسة مقارنة بين حج ومر؛ حيث حوت على 352 مسألة، وقد أضافت الدكتورة شفاء في بعض المسائل نقولات من الخطيب وشيخ الإسلام وغيرهما، حيث رأت الحاجة إليه.

[4] طبعته دار البشائر بتحقيق علي محيي الدين القره داغي. يروي الأستاذ.. ص 15 – هذا الكتاب عبارة عَنْ دراسة مقارنة بين الفقهاء المتأخرين: ابن حجر والرملي وابنه والخطيب والعبادي والشبراملسي وشيخ الإسلام.