مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج

أفضل طبعات مغني المحتاج للإمام الشربيني فيما ظهر لي طبعة دار الحديث القاهرة


مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج دار المعرفة 0

مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج دار المعرفة 1

مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج دار المعرفة 2

مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج دار المعرفة 3

مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج دار المعرفة 5

977- شمس الدين محمد بن أحمد الخطيب الشربيني ت 977هـ، سَمَّاهُ: (مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ شَرْح المِنْهَاج)[1] ابتداء التأليف سنة 959هـ، وانتهى منه سنة 963هـ؛ أي في حوالي أربع سنين.

1111- أبو الإكرام شمس الدين محمد بن قاسم بن إسماعيل البقري الشناوي ت1111هـ؛ له رسالة سماها: (نيل المرام في حكم السلام) كلام في مسألة في كتاب الجهاد.

1374- أبو بكر بن أحمد الحبشي[2] ت1374هـ؛ (تعليقات على مغني المحتاج بشرح المحتاج).

1427- سامي وديع القدومي[3]؛ لَهُ (تهذيب المغني).

1434- رسالة في كلية دار العلوم بجامعة القاهرة؛ بعنوان: (تخريج الفروع على الأصول من كتاب مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج).

1934- رسالة في كلية دار العلوم بجامعة القاهرة بعنوان: (القواعد الفقهية وتطبيقاتها عند الإمام الشربيني)[4] 422-2354.

977- وللخطيب أيضًا: (ختم المنهاج البهجة والتنبيه)[5].

[1] قال الخطيب في مقدمة تفسيره السراج: “قال لي شخص من أصحابي: رأيت في منامي إما النبيّ صلى الله عليه وسلم أو الشافعيّ يقول لي: قل لفلان يعمل تفسيراً على القرآن فعن قليل إلا وقد قرّرت في وظيفة مشيخة تفسير في البيمارستان ثم سألني بعد ذلك جماعة من أصحابي المخلصين وعلى اقتباس العلم مقبلين بعد أن رأوني فرغت من شرح «منهاج الطالبين» أن أجعل لهم تفسيراً وسطاً بين الطويل الممل والقصير المخل، فأجبتهم إلى ذلك ممتثلاً وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم”. السراج المنير 1/3. * قال حميد: “وَقَالَ الْخَطِيبُ الشِّرْبِينِيُّ إنَّهُ شَرَعَ فِي شَرْحِ الْمِنْهَاجِ عَامَ تِسْعِمِائَةٍ وَتِسْعَةٍ وَخَمْسِينَ اهـ وَنُقِلَ عَنْهُ أَنَّهُ فَرَغَ مِنْهُ سَابِعَ عَشْرَ جُمَادَى الْآخِرَةِ عَامَ ثَلَاثَةٍ وَسِتِّينَ وَتِسْعِمِائَةٍ” اهـ * مغني المحتاج إِلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج (وهو شرح الخطيب الشربيني، المتوفى سنة 977 هـ، على متن “منهاج الطالبين” للنووي، المتوفى سنة 676 هـ). دار الفكر للطباعة والنشر، سنة 1398 هـ. اعتنى به: محمد خليل عتاني، الناشر: دار المعرفة، بيروت – لبنان، ط. الأولى (1418 هـ – 1997 م). مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج شرح الشيخ محمد الخطيب الشربيني، على متن منهاج الطالبين للإمام أبي زكريا بن شرف النووي، مع تعليقات للشيخ جويلي بن إبراهيم الشافعي، دار الفكر. وطبعتها دار الحديث بالقاهرة؛ وهي أجود ما وجد حتى الآن 12/30/2018، وأما طبعة دار الكتب العلمية فأسوأ طبعة. * فائدة: قال الشيخ أبو حمزة مصطفى أحمد عبد النبي الشافعي المصري: شرحه على التنبيه والمنهاج، متقاربان، وكلاهما كنسخة معدلة من أسنى المطالب، مع ترجيحات الشهاب الرملي، غير أني رأيته يطلق أحيانا الخلاف في شرح التنبيه، ويرجح في المغني. أما الإقناع.. فالطهارة وشيء من الصلاة مستل من المغني، وما بعد ذلك من فتح الوهاب، والخلاف بينه وبين المغني في ست أو سبع مسائل، منها ما تردد فيه في الإقناع مع جزمه في المغني بينهما. الظاهر أن الخلاف بين كتب الشيخ الخطيب ليس كبيرا، لا يزيد عَنْ عشرين مسألة، بخلاف كتب ابن حجر مثلا. – علق شيخنا السيد محمد بن عمر الكاف -حَفَظَهُ الله تَعَالَى- على هذا الكلام فقال: تحرير نفيس، بوركتم. – وعقب سيدي فيصل الخطيب وقال: سيدي الشيخ مصطفى؛ دائمًا ما تأتي بجواب يُغني ويُقنع؛ فجزاك الله خيرًا، وأدامك محرِّرًا مُفيدًا. – فعقب سيدي أبو حمزة مصطفى أحمد عبد النبي الشافعي وقال: وجزيتم مثله سيدي ونفعنا بكم وعلومكم.

[2] جهود علماء حضرموت في خدمة المذهب الشافعي؛ تأليف الشيخ المحدث المؤرخ محمد بن أبي بكر بن عبد الله باذيب؛ ص1128. قال الشيخ باذيب -حَفَظَهُ الله تَعَالَى-: وصفها تلميذه السيد علي بن حسين العطاس ت1396هـ: وكانت دروسه في الفقه محدودة من المنهاج وشروحه إلى فتح الوهاب وحواشيه، إذا أتمها أعادها، وقد خدم هذه الشروح خدمة جيدة خصوصًا مغني المحتاج، فقد جمع من كتابات عليه حاشية جديرة بأن تكتب بماء الذهب فعسى أن يعتني بطبعها أحد الموفقين. اهـ

[3] ختم المصنف تهذيبه للمغني عام 1427.

[4] للطالب محمد أسلم عثماني إشراف محمد قاسم المنسي.

[5] مكتبة الشيخ محمد بن عبد الله آل عبد القادر؛ رقم 104810.