بعض مصنفات الإمام النووي

في علوم القرآن

 

التبيان في آداب حملة القرآن[1]. ع 76

مختصر التبيان[2].

 

* * *

 

في علوم الحديث

المتون الحديثية

668- الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام[3].

جامع السنة[4].

 

* * *

 

الشروح الحديثية

 

674- بدأ في المنهاج في شرح صحيح مسلم[5].

شرح قطعة من البخاري أو التلخيص[6].

شرح قطعة من سنن أبي داود أو الإيجاز[7].

666- قطعة الإملاء على حديث الأعمال بالنيات أو الأمالي[8].

أجوبة حديثية[9].

 

* * *

 

الاختصارات الحديثية

 

مختصر صحيح مسلم[10].

 

* * *

 

فقه الحديث

 

الخلاصة في أحاديث الأحكام قطعة في الأحكام[11].

 

* * *

 

مصطلح الحديث

 

الإرشاد مختصر مقدمة ابن الصلاح[12].

مختصر الإرشاد أو التقريب والتيسير في معرفة سنن البشير النذير[13].

667- الإشارات إلى بيان الأسماء والمبهمات[14].

 

* * *

 

في علم الفقه

ما صنف على تنبيه الشيخ

 

التحرير في ألفاظ التنبيه[15].

العمدة في تصحيح التنبيه[16].

شرح قطعة التنبيه أو تحفة الطالب النبيه[17].

بغية النبيه في تحرير ألفاظ التنبيه أو تحرير ألفاظ التنبيه[18].

مختصر التنبيه. ك77

نكت التنبيه. ك81

 

* * *

 

ما صنف على مهذب الشيخ

 

662- المجموع شرح المهذب[19].

التحقيق في الفقه[20].

نكت المهذب. ك81

 

* * *

 

ما صنف على وسيط الحجة

 

شرح قطعة الوسيط أو التنقيح في شرح الوسيط[21].

مشكلات الوسيط أو أغاليط الوسيط أو البدر السافر أو إيضاح الأغاليط الموجودة في الوسيط أو أغاليط المهذب[22].

الأوهام على المهذب والوسيط[23].

نكت على الوسيط. ك82

 

* * *

 

ما صنف على كتب الرافعي

 

المنتخب مختصر التذنيب[24].

669- روضة الطالبين مختصر شرح الرافعي[25].

دقائق الروضة[26].

الإشارات إلى ما وقع في الروضة من الأسماء والمعاني واللغات أو الإشارات لما وقع في الروضة من الأسماء واللغات. ك 59 وصل فيها إلى أثناء الصلاة. وقيل هذ الدقائق.

669- المنهاج في مختصر المحرر أو منهاج الطالبين وعمدة المفتين[27].

دقائق المنهاج[28].

 

* * *

 

مصنفات منفردة

 

الإيضاح في المناسك[29].

الإيجاز في المناسك[30].

منسك النساء[31].

ثلاث مناسك أخرى[32].

مسألة تخميس الغنيمة. وقيل: مختار البيان. وقيل: مسألة الغنيمة[33].

القيام أو الترخيص بالقيام أو الترخيص في الإكرام والقيام[34].

الغاية في الفقه أو النهاية في الاختصار للغاية[35].

مختصر البسملة لأبي شامة[36].

مسألة نية الاغتراف[37].

مختصر آداب الاستسقاء[38].

رؤوس المسائل[39].

قطعة بعنوان تهذيب الأسماء واللغات[40].

مهمات الأحكام[41].

الأصول والضوابط. ك59

تحفة الوالد وبغية الرائد. ك63

شرح الرحبية. ك70

عيون المسائل والفرائد. ك72

المبهم على حروف المعجم. ك73

مختصر تأليف الدارمي للمتحيرة. ك77

مختصر وجوه الترجيح. ك78

* * *

 

في الفتاوى

 

المنثورات وعيون المسائل المهمات أو فتاوى جمعها ابن العطار[42].

فتاوى لم تجمع[43].

فتوى في صلاة الرغائب[44].

فتوى في مسألة إذا قطع السلطان رجل أرضا[45].

روح السائل. ك69

 

* * *

 

في السيرة والتراجم

 

منقب الشافعي[46].

قاموس البحر ونبراس الفجر أو مختصر أسد الغابة[47].

مسودة طبقات الفقهاء[48].

العطاء المعجل في طبقات أصحاب الإمام المبجل[49].

منتخب طبقات الشافعين[50].

ابتداء التاريخ في الإسلام ومناقب الشافعي والبخاري. ك 55

مرآة الزمان في تاريخ الأعيان. ك78

 

* * *

 

في الزهد والرقائق والآداب

مقاصد التصوف[51]

رياض الصالحين[52].

آداب المفتي والمستفتي[53].

بستان العارفين[54].

* * *

 

الأذكار والأدعية والأحزاب

667- الأذكار من كلام سيد الأبرار[55].

جزء في الأدعية أو حزب الإمام النووي[56].

 

* * *

 

 

 

كتب تنسب ولا تثبت له

 

  • جزء فيه ذكر اعتقاد السلف في الحروف والأصوات[57].

لم يذكر في أي من التراجم؛ ولرده أدلة قوية:

  • مخالف الكتاب لأسلوب الإمام النووي -رضي الله عنه- المشهور المعروف في كل كتبه.
  • جاءت بعدها مصنفات تناقضه.
  • جهالة من فيه.
  • جهالة مصدرها.
  • الحجز على المخطوطة.
  • قوة احتمال أن التبيان في المخطوط للنووي فقط، ولكن بالخطأ نسب إليه كلام الأرموي؛ أي: أن المخطوطة مجموعة أعمال، فسبق التبيان كتاب أشبه بمذهب المجسمة، ولكان ضاعت صفحة من أوله، وهذا أمر يعرفه كل من له أدنى اهتمام بالمخطوطات.
  • لم حوى من التجسيم، ذهبت المجسمة يمنة ويسرة تبارك في نسبة الكتاب، بدون أي تحقيق ولا مراجعة علمية.
  • الإمام النووي -رضي الله عنه- له طريقة معروفة في عرض المسائل، ولا يمل ولا يسأم من عرضها مهما طالت، ويناقش، ويعارض أو يوافق بوضوح، وهذا الكتاب خلى كل هذا.

 

* * *

 

  • التماس الأسرار من اقتباس الأنوار في شرح غاية الاختصار.

هذه المخطوطة في الأزهرية في نوبة محمد محمد أبو المعالي الجوهري الخالدي الشافعي الشاذلي، مكتوب عليه منسوب إلى الإمام النووي -رضي الله عنه-. أرد هذه النسبة بأمور:

  • في مقدمة الكتاب أنه اختصار على كفاية الأخيار!
  • أن الكتاب يعتمد على الحصني المتوفي سنة 829 هجريًا، والإمام النووي -رضي الله عنه- توفى سنة 676 هجريًا، فلعله من الصعب جدًا أن يكون قد جمع هذا الكتاب.

* * *

 

 

 

[1] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ76.

[2] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ76.

[3] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ72، والسخاوي في ترجمته صـ7؛ وختمه يوم الخميس 19 من شهر جمادى الأولى سنة 668 هجريًا، ذكره الإمام النووي في شرحه على البخاري.

[4] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9؛ وقال: ولكن أمر بغسله، ذكره الإمام النووي في المجموع في عدة مواضع.

[5] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ70.

[6] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ81، والسخاوي في ترجمته صـ7، وصل فيه إلى كتاب العلم.

[7] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ82، والسخاوي في ترجمته صـ7، وصل فيه إلى أثناء الوضوء، بني عليه ابن رسلان في شرحه.

[8] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ82، والسخاوي في ترجمته صـ7؛ ألقاها عشية يوم الخميس 13 من شهر ربيع الآخر سنة 666 هجريًا.

[9] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9.

[10] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9.

[11] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ82، والسخاوي في ترجمته صـ7.

[12] ذكره السخاوي في ترجمته صـ8.

[13] ذكره السخاوي في ترجمته صـ8.

[14] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ71، ذكره الإمام النووي في التقريب.

[15] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ74.

[16] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ74.

[17] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ81.

[18] ذكره السخاوي في ترجمته صـ8.

[19] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ79؛ وقال وصل فيه إلى باب المصرَّاة. واعترض عليه السخاوي وقال: وصل فيه إلى أثناء باب الربا. خ 13 بدأ يوم الخميس من شهر شعبان سنة 662 هـ، وختم الجنائز ضحوة عاشوراء سنة 673هـ، ثم في نفس اليوم شرع في كتاب الزكاة، وختم باب الإحرام يوم الاثنين التاسع من شوال من نفس السنة، وفي نفس اليوم شرع بباب صفة الحج، وختم ربع العبادات يوم الاثنين 14 من شهر ربيع الأول سنة 674 هـ، وفي نفس اليوم افتتح بالبيوع ووصل إلى أثناء الربا؛ فمات سنة 676 هـ -رَضِيَ الله عَنْهُ-.

[20] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9، وصل إلى باب صلاة السفر، وهو مختصر من المجموع كما قال ابن الملقن.

[21] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ81.

[22] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9، وشك في نسبتها الإسنوي.

[23] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9؛ قال الولي: سمعها أحمد بن أبيك على رافع السلامي بسماعه من أبي عبد الله محمد بن غالب بن يونس بن سعيد بسماعه من النووي.

[24] للرافعي سقط من الفصل السادس أوراقًا تزيد على كراسة فلم يتمها.

[25] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ78، بدأها يوم الخميس 25 من شهر رمضان 666هـ وختمها يوم الأحد 15 من شهر ربيع الأول 669هـ

[26] وصل إلى أثناء باب الربا.

[27] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ84، واتعجب منه فقد ذكرها على أنها لم تتم بعد، وعليها أصلًا خط المؤلف قال فيها: فرغت منه 19 من شهر رمضان سنة 669هـ.

[28] مشهور وذكره في مقدمة المنهاج. تنبيه: في الفهارس يكتبون أحيانًا شرح الدقائق أو الدر الوهاج؛ كله خطأ، فليس له شرح على الدقائق. كلها نسخ للدقائق.

[29] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ75.

[30] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ75.

[31]

[32] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ75.

[33] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ76.

[34] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ77، والسخاوي في ترجمته صـ8.

[35] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9، شك في نسبتها ابن الملقن، وجزم بعدم صحتها الإسنوي.

[36] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9، وهو في المجموع بتمامه.

[37] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9.

[38] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9.

[39] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9.

[40] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ83.

[41] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9، وصل فيه إلى أثناء طهارة البدن والثوب.

[42] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ77، والسخاوي في ترجمته صـ9.

[43] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9.

[44] مخطوط في الجامعة الإسلامية برقم: 1649/1، لم اطلع عليها.

[45] مخطوط في الجامعة الإسلامية برقم: 8557/4، لم اطلع عليها.

[46] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9، اختصر مناقب الشافعي للبيهقي بحذف أسانيدها. وإن كان هو ما ذكره في مقدمة شرح المهذب فيكون نفيس.

[47] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9، وجاء ذكره في التقريب للإمام النووي، ولها نسخة في الجامعة الإسلامية برقم: 6544 اطلعت عليها.

[48] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ83.

[49] مخطوط في الجامعة الإسلامية برقم: 7137/5، لم اطلع عليها.

[50] مخطوط في الجامعة الإسلامية برقم:6371/1، لم اطلع عليها.

[51]

[52] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ71، وذكره السخاوي في ترجمته صـ7.

[53] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9، وهو موجود بتمامه في المجموع شرح المهذب.

[54] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9.

[55] ذكره ابن العطار في ترجمته صـ72، والسخاوي في ترجمته صـ7، ختمه في شهر محرم سنة 667 هجريًا.

[56] ذكره السخاوي في ترجمته صـ9.

[57] وهذا الكتاب ينسب له زورًا وبهتان. أسلوب الجزء غير اسلوب الإمام النووي، الجزء قسمان قسم نقل على رجل اسمه الأرموي وهو مجهول، وقسم هو نسخ لكلام التبيان في آداب حملة القرآن، فلعل نقل أحدهم الكتابين فظن بعضهم أن الكتاب واحد أو شيء من هذا القبيل، ولكن حاول بعضهم أن ينسب للإمام هذا الكتاب ليبرر اعتقاده بأن الله تحويه المكان وأن له حد وأنه في جهة وأنه يتكلم بحرف وصوت ولغة، وأشياء عجيبة لم تأتي في عقيدة المسلمين، ولكن لجهله ظن أن ما ذكر في هذا الجزء يوافق اعتقاده الباطل، وهو أصلًا جزء في العقيدة السالمية! وهي عقيدة أبي يعلى وغيره. بل والأدهى أنه ينقل عَنْ السالمية في الجزء المذكور. بل في الجزء ما ينقض عقيدتهم الفاسدة مرة تلو الآخرى؛ ولكن الجهل يعمي. فمن ذلك: القول بقدم الأحرف، والنقل عَنْ السالمية، وأن القراءة غير مخلوقة. طبعتها مكتبة الأنصار للنشر والتوزيع؛ وحققها أحمد بن علي الدمياطي، ولم يقدم أي دليل على صحة النسبة، وجزم مشهور بن حسن آل سلمان بصحتها؛ وها أنا أخبرك بشيء من سيرة مشهور هذا: هو من من لازموا محمد الألباني -رَحِمَهُ الله تَعَالَى-، واشتغل عليه بعلم الحديث من رفقاءه علي الحلبي وسليم الهلالي وغيرهم، ثم اختلفوا في الأموال بعد موت شيخه فذهب كل منهم يبدع بعض، وهم يميلون أصلًا لطريقة ربيع المدخلي الذي أخذ طريقتهم عَنْ محمد أمان الجامي. وطلاب الألباني هذا لا علم لديهم أصلًا؛ جل أعمالها تحقيق المخطوطات وطباعتها، ولكن في الفتن المالية التي حصلت، ظهرت طائفة من شباب طلبة العلم، وزعموا أن أعمال هؤلاء في التحقيق ليست لهم أصلًا ولكن لصغار طلاب العلم، وهم يأكلون من وراءهم، وخرج أمثال أبو عبد الرحمن الكردي وأخرج كل ما لديه عَنْ مشهور في هذا الأمور، وصار كل واحد منهما يبدع صاحبه كعادتهم؛ وأما عَنْ حصيلته العلمية فالحقيقة أنها فارغة، وقد احتوت شيء من المطالعة الغير منضبطة أصلًا؛ فهو يجادل في قدر الأعين التي تنسب لله تعالى عما يصفون، ويقول أنهم يجهلون الفارق بين العذرة والخبزة حتى أرسل ابن تيمية. وهذه عادة الطائفة السلفية! نسأل الله العصمة.

 

اترك رد