معها حاشيتي القليوبي وعميرة
مخطوطة حاشية عميرة
حاشية ابن عبد الحق السنباطي على المحلي
تقرير الذهبي على حاشية القليوبي على المحلي
حواش ونكت وفوائد على المحلي للخضر الشوبري
فتح المعين بتوشيح كنز الراغبين لأبي حمزة الشافعي
864- جلال الدين محمد بن أحمد المحلي ت864هـ، سَمَّاهُ: (كنز الراغبين شَرْح مِنْهَاج الطالبين)[1].
891- جلال الدين أبو البقاء محمد بن عبد الرحمن البكري[2] الصديقي ت891هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي؛ سَمَّاهُ: (الإبتهاج بحواشي المِنْهَاج عَلَى شَرْح المحلي).
925- بدر الدين حسن بن علي بن يوسف الحصكفي الحلبي المعروف بابن السيوفي ت925هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي.
952- أبو الحسن محمد بن محمد البكري الصديقي ت952هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي؛ سماها: (حاشية البكري على شرح المنهاج) أو (حاشية الهادي) أو (هادي المدقق إلى عبارة المحقق) [3].
952- وله وأيضًا شرح سَمَّاهُ: (هادي المحتاج شَرْح المِنْهَاج)[4] وهو اختصار لشرح المحلي، حذف الخلاف، واختصر كلام المحلي.
957- شهاب الدين أحمد البرلسي المعروف بعميرة ت957هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي.
967- محمد بن خلف المصري الشاذلي؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي[5].
984- بدر الدين أبو الفضل محمد بن مرضي الدين حمد الغزي العامري القرشي؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي.
984- وَلَهُ أيضًا؛ حاشية ثانية عَلَى المحلي الصغرى[6].
995- أحمد بن أحمد بن عبد الحق السنباطي (شيخ حج) ت995هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي.
1006- بدر الدين أبو عبد الله محمد بن محمد الكرخي البكري ت1006هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي.
1014- علي المنيري ت1014هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي؛ سَمَّاهُ: (الكشف المجلي فِي الكلام عَلَى المِنْهَاج والمحلي).
1022- زين العابدين بن عبد الرؤوف المُنَاويّ ت1022هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي.
1024- نور الدين علي بن يحيى الزيادي ت1024هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي.
1064- محمد بن عبد الله بن النقيب البيروتي ت1064هـ؛ لَهُ حاشية؛ سَمَّاهُ: (فتح التجلي عَلَى المِنْهَاج والمحلي).
1069- شهاب الدين أحمد بن أحمد بن سلامة القليوبي ت1069هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي[7].
1280- سيد مصطفي بن حنفي المعروف بالذهبي ت1280هـ؛ لَهُ تقريرات على القليوبي على المحلي.
1070- عبد البر بن عبد الله بن محمد المصري الأجهوري ت1070هـ؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي.
1071- أبو الوفا محمد بن عمر العرضي ت1071هـ؛ له حاشية على المحلي.
1106- برهان الدين إبراهيم بن محمد البرماوي[8] ت1106هـ؛ لَهُ حاشية على المحلي.
1326- عبد الرحمن الشربيني[9] ت1326هـ؛ له حاشية على المحلي.
1375- شهاب الدين أبو السعادات أحمد كويا الشالياتي[10]؛ له حاشية على المحلي.
1379- عبد الرحمن الفَانَايِكُّلَمِي الشهير بـ فتيافلا عبد الرحمن مسليار[11]؛ له تقريرات على شرح المحلي.
1391- حسن بن سعيد يماني المكي ت1391هـ؛ له دروسًا على المحلي؛ كأنها قيدت، ولا أدري.
1405- محمد مسليار بن صوفي مسليار الكَرِنْكَفَّارَاوِي[12]؛ له تقريرات على شرح المحلي.
1408- مهران كتي بن أَوَرُتِّي الكيفَّتَّاوي المليباري؛ له رسالة بعنوان رسالة: (التنبيه على اصطلاحات فقهائنا وتراجم بعض أصحابنا)[13].
1439- محمد بن علي الخطيب متعنا الله بعمره؛ لَهُ حاشية عَلَى المحلي كتبها بخط يده.
1439- أبو حمزة مصطفى أحمد عبد النبي الشافعي؛ سَمَّاهُ: (فتح المعين بتوشيح كنز الراغبين).
1439- عطية عبد الموجود؛ (فيوضات الباري على شرح المحلي لمنهاج النووي)؛ المسمى أيضًا: (القوالب العطرية على كلام الشافعية) أو (الشروحات المنيرة على قليوبي وعميرة).
1439- محمد أمين الهرري؛ (التقريرات على شرح المحلي وحاشيتي القليوبي وعميرة).
– الخضر الشوبري؛ له حواشٍ وتقريرات على المحلي.
– لمجهول[14]؛ (حواش على شرح منهاج الطالبين للجلال المحلي).
– لمجهولٍ[15]؛ (حاشية على كنز الراغبين في شرح منهاج الطالبين).
[1] ورد في ختم قراءة المحلي: (وَيَوْم قد قطعناه سعيد … لجيد الدَّهْر قد أضحى محلى) – شرح منهاج الطالبين للنووي، لجلال الدين المحلي، مطبعة أحمد بن سعد بن نبهان وأولاده، ط 4، 1394. – ولها نسخة في مكتبة الملك فيصل برقم: 9003 و 1011-فب. في الظاهرية نسخة برقم 5212 مكتوب عليها لمصنف مجهول، وهي نسخة للشارح.
(بروض زَاهِر جنبات نهر … ومأكول ومشروب محلى)
[2] ةقفت على المخطوط في مكتبة السيدة زينب برقم: 1742، وفيما يبدو لي أن الكتاب ليس بحاشية على المحلي، بل جمع من شروح وحواشي المنهاج. قال البكري في المقدمة: “وقد أكثر العلماء رحمهم الله تعالى من التصنيف في الفروع من المبسوطات والمختصرات، وكان من أحسنها المنهاج للشيخ الإمام الجليل؟؟؟؟؟؟؟ شيخ الإسلام يحيى محيي السند والدين النووي -رَحِمَهُ الله تَعَالَى- -رَحِمَهُ الله تَعَالَى- وقد انتفع بع أهل العصر ولازموا دراسته وإقراه؟؟؟؟؟؟؟ وعملوا عليه معلقات كثيرة فجمعت من كلام النووي فوائد جمة متعلقة بالمنهاج خصوصًا وغيره عمومًا فأردت جمع ذلك في جزء لطيف؟؟؟؟؟؟ الله تعالى طريقه من غير؟؟؟ في الاختصار والاطناب جعل الله تعالى ذلك خالصًا لوجه الكريم موجبًا للعفو لديه فإنه حسبنا ونعم الوكيل” مكتبة السيدة زينب رقم 1742.
[3] في الظاهرية برقم 1998-28021. قال في مطلعها: “الحمد لله الذي أبرز أحكام منهاج شرعه.. أما بعد فإن شرح المنهاج للعلامة.. المحلي حوى غرر الفوائد.. فلذا سألني جمع من الأذكياء.. أن أضع عليه نكتاً تكشف نقابه “. حققه الأخ محمد أمير مولوتوف الداغستاني على خمس نسخ خطية لنيل الدكتوراه.
[4] موجودة لدى جامعة الملك سعود برقم 217.2 / هـ. ج؛ وأفادني أبو طاهر بن مروادي الإندونيسي بوجود نسخة في مكتبة سومطرة الغربية. أخبرني بذلك من ثلاثة أيام تقريبًا؛ واليوم 17 ربيع الآخر سنة 1440؛ وقد حصل اليوم زلزال بدرجة 5.8 على مقياس الريختر؛ وقتل عدد كبير من السكان بسبب سقوط البنيان، وهدم الطرقات؛ نسأل الله أن يحفظهم جميعًا. – وفي عام 1436هـ حققت أجزاء منه في جامعة أم القرى باعداد الطالب بدر بن عبد العزيز عكرش وإشراف علاء الدين حسين رحال. وهناك نسخة أخرى بجامع رياض بكينيا محفوظة برقم: EAP144/3/26؛ قال في أولها: “أما بعد: فهذا كتاب لقبته بهادي المحتاج في شرح المنهاج، اقتصرت فيه على جل معتمد فقهه لفبدخ وشرطه وما يتعلق به من مهم يحتاج إلى ضبطه مع ذكر امحتج به من الدليل وما يحسن من التعليل من غير عزو في الجمع ليحصل بسرعة المرور عليه أو في تسهيل وقد أحيل فيه على شرحي الأوسط بقولي كما بالأصل، وعلى الكبير بقولي كما في الأصل، دلالة للطالب وهداية للراغب للطالب=المطلب/هداية=هادي/للراغب=كنز الراغبين؟، وإذا قُلْتُ كما بأصله فمرادي المحرر وفائدته التنبيه على أن عبارته أظهر.”
[5] لها نسخة في المكتبة الأزهرية برقم: 60 9821492 15448
[6] في الظاهرية برقم 7542.
[7] حاشيته على شرح جلال الدين المحلى على منهاج الطالبين (3/ 258) ط. الثالثة (1375 هـ – 1956 م)، مطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر. حاشيتا قليوبي وعميرة على شرح العلامة جلال الدين المحلي على منهاج الطالبين؛ وهما: … حاشية قليوبي: شهاب الدين أحمد بن أحمد بن سلامة القيلوبي. وحاشية عميرة: شهاب الدين أحمد البرلسي الملقب بعميرة. ن: دار الفكر. بيروت – لبنان. ط: الأولى. 1419 هـ-1998 م. حاشيتا شهاب الدين أحمد بن أحمد بن سلامة القليوبي، وشهاب الدين أحمد البرنسي الملقب بعميرة، على كنز الراغبين: للإمام جلال الدين محمد بن أحمد المحلي، شرح منهاج الطالبين: للإمام النووي في فقه الشافعية، الطبعة الأولى، منشورات محمد علي بيضون، بيروت: دار الكتب العلمية، سنة 1417 هـ/1997 م. – تفقه على: الزيادي والشمس الرملي وسالم الشبشيري والحلبي وغيره. قُلْتُ: ومرقده معلوم في مصر.
[8] وجدت نسخة في الأزهرية؛ وهي عندي.
[9] تفقه على الباجوري وغيره.
[10] ذكره الشيخ عبد النصير المليباري في تراجم علماء الهند؛ وهو الشيخ الإمام شهاب الدين أبو السعادات أحمد كويا الشالياتي المليباري الشافعي الأشعري القادري.
[11] ذكره الشيخ عبد النصير في تراجم علماء الشافعية في الديار الهندية؛ وقال: الشيخ عبد الرحمن الفانايكلمي؛ وذكر أنه كان له خصوصية بشرح المحلي على المنهاج. تفقه عليه عدد من الأئمة من من قصدوا شفقه الشافعية عمومًا وشرح المحلي خصوصًا. يراجع كتاب الشيخ عبد النصير لأن هناك تفاصيل مفيدة جدًا.
[12] ذكره الشيخ عبد النصير في تراجم علماء الشافعية في الديار الهندية؛ وثال هو العلامة الفقيه المحقق محمد مسليار بن صوفي مسليار الكرنكفاراوي المليباري السافعي الأشعري؛ وأن تقريراه على المحلي طبعت غير مرةعندهم.
[13] ذكره الشيخ عبد النصير في تراجم علماء الشافعية في الديار الهندية؛ قال:العلامة الفقيه المحقق الشيخ مهران كتي بن أورتي (أي عبد الرحمن الصغير) الكيفتاوي المليباري؛ وذكر أنه درس شرح المحلي على المنهاج على الشيخ العلامة الفقيه محمد بن أحمد مسليار الشهير بالقطبي في ثماني سنوات. وبالنسبة لكتابه المذكور فقد ذكر الشيخ عبد النصير أن الكتاب في حقيقة الأمر تعليق مفيد على مواضع مما يتعلق باصطلاحات المذهب من شرح الجلال المحلي على منهاج الإمام النووي.
[14] في أولها: “الحمد لله المنعم المتعالي الذي تقدس عَنْ الاشباه والأمثال … وبعد فهذه حواش وتنبيهات وفروع وفوائد مهمات تتعلق بمتن المنهاج وشرحه للعلامة الجلال المحلي؛ وهي في 100 ورقة، 23سطر؛ وفيها: “لو أخذ الصيد مخلصا من السبع أو من وباله أو يههده فمات في ثغره ومنها مالو صال عليه فقتله دفعا فلاضمان في الجميع؛ نسخة مصححة؛ كتبت العناوين بالمداد الأحمر. ـ ووضع فوق العبارات المهمة خطوط سود. ـ متأثرة بالرطوبة”;” (الكشف 2/ 1876)؛ نسخة مجهولة المؤلف: عبد الوهاب بن ياسين البكعالون 1007م. ا سورية: المكتبة المولويةحلب/ 36 4942 م. ا مخطوط 02/10/1994 17591 063 مذهب شافعي م /م/15436.
[15] حاشية على كنز الراغبين في شرح منهاج الطالبين؛ قال في أولها: ” وبعد فهذه حواش ونكت وفروع وفوائد مهمة تتعلق بمتن المنهاج وشرحه العلامة الجلال المحلي … قال: اعتصمت بالله توكلت علىلله فوضت أمري الى الله قال الشارح …” 11 ورقة 14 – 23 23س 21 X14.5 سم؛ ويستعان بها في مهمات الأمور هو المعبود الحقيقي الذي هو مولي النعم كلها عاجلها وآجلها جليلها وحقيرها فيتوجه بكليته إلى جنابه …”.
