منهاج الطالبين بين 1400 هـ – 1500 هـ تحديث مستمر إن شاء الله

1407- علي مؤمن الشافعي الصومالي[1]؛ سَمَّاهُ: (بغية المحتاج إلى حل معاني مقدمة المِنْهَاج).

-1407- وَلَهُ أيضًا؛ سَمَّاهُ: (فتح الغوامض لمريد علم الفرائض).

1414- حميد الداودي؛ لَهُ رسالة، سماها: (الإمام النووي المحدث الفقيه من خلال كتابيه المجموع والمنهاج).

1422- أحمد بن علي بن محمد المقرمي قديم الشافعي وجديده في ميزان الترجيح.

-1426- وله أيضًا: القول السوي في خلاف الرافعي والنووي.

1425- محمد سميعي عبد الرحمن الرستاقي، لَهُ رسالة سماها: (القديم والجديد من أقوال الشافعي من خلال كتاب مِنْهَاج الطالبين).

1426- أبو عبد الرحمن رجب مشوح[2]؛ سَمَّاهُ: (دليل المحتاج شَرْح المِنْهَاج).

1427- أحمد بن صالح بن علي بافضل لَهُ رسالة قيمة سَمَّاها: (تنبيه الطالب الذكي لمسائل لم تعتمد فِي مِنْهَاج النووي).

1429- عبد الحميد بن صالح الكراني لَهُ رسالة قيمة سَمَّاها: (التبيين بمكانة مِنْهَاج الطالبين).

1431- فارس العزاوي لَهُ رسالة سَمَّاهُ: أضواء عَلَى مِنْهَاج الطالبين؛ تكلم بكلمات قيمة يسيرة فِي بيان أهمية ومكانة المِنْهَاج.

1432- نوح علي سلمان القضاة ت1432هـ؛ له شرح.

1439- سلمان الداية تعليقات عَلَى كتاب الحج.

1439- محمد بن علي الخطيب حفظه الله تعالى تعليقات عَلَى مقدمة المِنْهَاج.

1439- محمد أمين بن عبد الله الهرري؛ وسماها: (سلم المعراج إلى معاني خطبة المِنْهَاج).

1439- أيمن بن عبد الحميد البدارين لَهُ رسالة؛سماها: (اصطلاح الشافعية من خلال اصطلاح النووي فِي مِنْهَاج الطالبين).

1439- أبو معاذ إبراهيم الشناوي لَهُ إعلام النبيه بتخريج أحاديث المِنْهَاج وشروحه[3].

1439- السيد لؤي بن السيد زين جعفر لَهُ عمل مبارك سَمَّاهُ مذاكرة المِنْهَاج؛ وهي عبارة عن مشروع بخمس مراحل؛ الأولى مرحلة عد المسائل المنطوقة في منهاج الطالبين.

1439- مصطفى ديب البغا؛ سماه: (إفادة الراغبين شرح وأدلة منهاج الطالبين).

عبد الفتاح البخاتي؛ سَمَّاهُ: (السراج الوهاج).

عبد القادر بن يحيى حلبي الحسني اليمني؛ سَمَّاهُ: (لقطة المحتاج عَلَى مقدمة المِنْهَاج).

لمجهولٍ؛ سَمَّاهُ: (إعانة النبيه لما زاد عَنْ المِنْهَاج من الحاوي والبهجة والتنبيه).

علي سمنتر الصومالي؛ سَمَّاهُ: (غاية المرام في حل ألفاظ مقدمة المِنْهَاج).

إبراهيم بن عبد الله القديمي الحسيني اليمني؛ اختصر المِنْهَاج.

بهاء الدين ابن قاضي بردى الدمشقي.

محمد بن موسى الذماري.


هل وقف أحد منكم على

يحيى بن أحمد المصري.

محتمل يحيى بن يحيى بن أحمد المصري 840

لم أجده بعد

 

 


 

[1] طبع شَرْح الشيخ علي بدار العالم العربي سنة 1407-1987.

[2] قال المصنف: فرغنا من هَذَا الشرح بتوفيق الله مساء يوم الأربعاء الحادي عشر من ربيع الأول سنة 1426 الموافق العشرين من شهر نيسان / أبريل / 2005 فِي مسجد عاصم بن قيس رضي الله عنه فِي منطقة الريان فِي مدينة الدوحة فِي دولة قطر والله المعين عَلَى كل خير.

[3] قلت: ؛ وهو عمل كبير؛ فقد قيد الجهد فِي هذه الكتب المِنْهَاج، كنز الراغبين للمحقق المحلي، حاشية قليوبي عَلَى كنز الراغبين، حاشية عميرة عَلَى كنز الراغبين، تحفة المحتاج بشرح المِنْهَاج لابن حجر الهيتمي، حاشية الشيخ عبد الحميد الشرواني عَلَى تحفة المحتاج لابن حجر، حاشية العلامة ابن قاسم العبادي عَلَى تحفة المحتاج لابن حجر، نهاية المحتاج إلى شَرْح المِنْهَاج للشمس الرملي، حاشية الشبراملسي عَلَى النهاية، حاشية الرشيدي عَلَى النهاية، مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المِنْهَاج للخطيب الشربيني، النجم الوهاج فِي شَرْح المِنْهَاج للدَّمِيرِي. أقول: هَذَا العمل إن تم بالطريقة الصحيحة المعتبرة، لا طريقة بعض المعاصرين القبيحة، ستكون جوهرة القرن بلا نزاع. وقد ذكر لنا أن المقدمة وحدها فِي الكتب المذكورة قد جاوزت المائة، فما بالكم بما بعدها؟!

اترك رد